فنون

بعد صورتها المثيرة للجدل.. بدرية طلبة تنفي دعوتها للشاب حسن


07:50 م


الجمعة 26 أبريل 2024

كتب مروان الطيب:

نفت الفنانة بدرية طلبة دعوتها للشاب حسن من ذوي الهمم الذي اشتهر مؤخرًا بـ أزمته مع الفنان أحمد عبد العزيز في عزاء الراحلة شيرين سيف النصر وكان يحاول لمسه إلا أنه انفعل عليه وسط تباين الآراء بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض لرد فعل الفنان أحمد عبد العزيز.

ونشرت “بدرية” صورة للشاب حسن عبر حسابها الرسمي على “فيسبوك” وظهرت خلالها وهي تقوم بتقبيله من حفل زفاف ابنتها “سلمى” الذي أقيم خلال الساعات القليلة الماضية.

وعلقت “بدرية”: “جماعة بعد أذنكم أنا معزمتش حد ولا أعرف طريقه ولا ده مين أنا لاقيته في الفرح ومكانش ينفع أعمل أي رد فعل إلا أني أرحب بيه وللأسف ده شخص منساق فيه ناس بتسترزق من وراه بيستفادو منه ومن أي لقطة تحصله ماشين وراه بكاميرات التليفونات بتاعتهم وبيزقوه في أي حته وفي أي حالة مستفيدين منه وبكررها لا عزمته ولا أعرفه وكوني أرحب بيه ده أمر طبيعي أنا ترند مش مستنيه حد أعمل بيه ترند عيب”.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة تجمع الفنانة بدرية طلبة مع الشاب حسن وسط تساؤلات عن سبب تواجده، واعتبر البعض أن دعوته للحفل جاءت باعتباره تريند بسبب الواقعة التي جمعته بالفنان أحمد عبد العزيز.

واحتفلت الفنانة بدرية طلبة بزفاف ابنتها “سلمى” وسط حضور عدد كبير من نجوم الفن والغناء الذين حرصوا على الحضور ومجاملة “بدرية”، كما حرص عدد من النجوم الذين لم يتمكنوا من الحضور على الاعتذار من “بدرية” وقاموا بنشر مقاطع فيديوهات عبر حساباتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي واعتذروا منها بسبب بعدم حضورهم منهم الفنان تامر حسني، إلى جانب النجمة شريهان التي وعدتها بزيارتها في أقرب فرصة لتهنئتها.

وتحدثت “بدرية” في تصريحات خاصة لـ “مصراوي” عن السبب وراء إقامة مراسم حنة ابنتها “سلمى” بعيدًا عن رواد مواقع التواصل الاجتماعي وقالت: “عملت الحنة بعيدًا عن الإعلام والسوشيال ميديا عشان مش حابه حد ييجي يتصيد الأخطاء ويلم مشاهدات على حسي، ويخلي المتابعين يعلقوا تعليقات بايخة”.

يذكر أن آخر مشاركات الفنانة بدرية طلبة كانت بفيلم “الملكة” وعرض مطلع العام الجاري.

اقرأ أيضا:

كيف علق الحلفاوي على مطالبات عدم تعليق علي محمد علي لمباراة الأهلي ومازيمبي؟

فاطمة محمد علي تروي رحلتها من المسرح لفيديوهاتها مع ابنتيها

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *