فنون

” خطف وتعذيب ومش لاقينه”.. ماذا حدث في اللحظات الأخيرة قبل و


07:28 م


الجمعة 01 مارس 2024

كتب مروان الطيب:

رحل عن عالمنا مساء اليوم الجمعة الملحن الكبير حلمي بكر عن عمر يناهز 87 عامًا بعد صراع طويل مع المرض.

وشهدت الأيام الأخيرة في حياة “بكر” تدهور حالته الصحية وكشفت زوجته سماح القرشي عن تفاصيل أزمته الصحية خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن” عبر فضائية “الحدث اليوم” يوم الثلاثاء الماضي قائلة: “حلمي بكر تعبان من 3 شهور وكان بيحتضر وتعبان جدًا”.

وأضافت: “زوجي كان عنده مشكلة مع بنك وشخص نصب عليه قولنا الأهم نشوف حالته الصحية وبعدين نشوف حقه فين؟، واحنا في الشرقية حاليَا والعمارة والبيت مفتوح للجميع ولا عمرنا قولنا البيت مقفول، واللي عايز يتفضل يزور أستاذ حلمي أهلًا وسهلًا مفيش حد أتمنع”.

وقبل أيام قليلة عبر الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية عن حزنه الشديد بسبب تدهور الحالة الصحية للموسيقار حلمي بكر قائلا: “احنا مش لاقيينه ومش عارفين هو فين”، وقال “كامل” في مداخلة هاتفية ببرنامج “كلمة أخيرة” إن الفنانة نادية مصطفى هي التي كانت علي علاقة وطيدة بحلمي بكر وتابع: “طلبت منها تنقله المستشفى وبعدين لقيت زوجته مش عايزة تدخله المستشفى”.

مضيفًا: “أنا اتفاجئت بعد كده أن فيه برامج وقنوات بتذيع أن النقابة رفضت تعالج حلمي بكر، وإن المستشفيات التابعة للنقابة رفضت علاجه، إحنا مذهولين من هذا الكلام لأنه غير صحيح بالمرة”.

وكان الظهور الأخير للراحل حلمي بكر إعلاميًا ببرنامج “تفاصيل” وعلق خلاله علي حقيقة اختطافه وتعذيبه من قبل زوجته سماح القرشي، بعد الأخبار التي تم تداولها مؤخرًا بشأن حالته الصحية، وقال حلمي بكر: “أنا بحبكم جدًا بس معرفش حالة الحب اللي عندكم شكلها ايه، وزعلان من اللي بيتقال عني لكن حالتي الصحية تمنعني من التعليق”.

واستكمل: “أنا موصلتش للدرجة اللي الإعلام وصفني بيها، ومفيش حاجة تخليني بإني انشغل بالتعليق عن اللي بيحصل، مش هقعد اتكلم ففي الوقت ده عن المطربين وغيره، والجمهور بيتطمن بالتطاول وقلة الأدب والهجوم، وأرفض الحديث والتعليق عن ما يخص حالتي الصحية وبشأن اتجاهي للسفر إلى الشرقية مع زوجتي”.

اقرأ أيضا:

أمير كرارة يروج لمسلسل “بيت الرفاعي” رمضان 2024: “إن شاء الله يعجبكم”

لي شبرا مصر يحاصرون محمد رمضان.. ويقبل سيدة عجوز (صور وفيديو)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *